الخبرة تصنع النجاح، أما القلوب فتمنح المعنى.
في معهد سبيل، نؤمن أن كل رحلة عظيمة في تعلّم اللغة تبدأ بأشخاص شغوفين…
أشخاص يجمعون بين العلم والتعاطف والمنهج والروح.
لهذا نختار فريقنا الأكاديمي بعناية لا تقتصر على الشهادات، بل تشمل الرؤية، والدفء الإنساني، والالتزام الصادق بإحياء اللغة العربية في نفوس كل متعلّم.
في سبيل، لا تجد مجرد معلّمين…
بل تجد مرشدين لغويين، يسيرون معك في رحلة تعليمية متقنة البناء، ليدلّوك على أن اللغة ليست مجرد قواعد، بل هوية وشعور، وانتماء.
الأستاذ علاء علي شوكت العطال
ماجستير في اللغويات التطبيقية؛ متخصص في تعليم العربية لغير الناطقين بها
أحد الركائز الأساسية في فريقنا الأكاديمي، يتمتع بخبرة تزيد عن 7 سنوات في تدريس اللغة العربية في معاهد ومراكز دولية مرموقة.
من أبرز إنجازاته:
- مساهم فاعل في تطوير المناهج التعليمية.
- حاصل على إجازات تقليدية في القرآن وعلوم العربية.
- مدرّب في أساليب التدريس الحديثة والمتقدمة.
رسالتي أن أنقل العربية من الورق إلى الحياة، ومن الصوت إلى الروح.
مجالات خبرته:
- التعليم الجامعي والمراكز اللغوية.
- تدريب المعلمين.
- تدريس العربية الفصحى، والعربية المحكية، والنصوص الدينية، واللغة الأكاديمية.
الأستاذة رواء عبد الله
بكالوريوس في اللغة العربية – دبلوم في تعليم العربية لغير الناطقين بها
معلمة ملهمة، تتمتع بخبرة تفاعلية وعملية في مؤسسات تعليمية مثل ديوان.
قدمت برامج تعليمية متكاملة في:
- اللغة العربية المعيارية الحديثة (MSA).
- العربية المحكية في بلاد الشام.
- العربية للإعلام والصحافة.
كما تقوم بإنتاج محتوى صوتي ومرئي تعليمي، وتقود أنشطة لغوية تُثري تجربة الطلاب من خلال الانغماس داخل الصف وخارجه.
أؤمن أن اللغة لا تُفهم حتى تُعاش. هدفي أن أزرع العربية في ذاكرة الطالب كما تتفتح في وجدان أهلها.
لماذا نؤمن بهذا الفريق؟
لأنهم لا يعلمون العربية فقط… بل يعيدون تخيلها.
هم العقول الإبداعية وراء نجاح برامجنا التعليمية، والسبب في تحوّل طلابنا إلى ناطقين واثقين، قادرين على التعبير والتواصل والانتماء.
مع فريق كهذا، أنت لا تتعلّم اللغة فقط… بل تكتشف بها طريقة جديدة لفهم العالم.